أضافت دراسة حديثة فائدة جديدة للرضاعة الطبيعية، وهي أن الرضاعة لمدة 6 أشهر أو أكثر تقلل خطر الإصابة بمشاكل القلب والأوعية الدموية لدى الأمهات لـ 3 سنوات على الأقل بعد الولادة، الرضاعة الطبيعية تقلل أثر مضاعفات الحمل مثل ارتفاع الضغط والكولسترول.
وأجريت الدراسة في جامعة ساوث أستراليا، وتتبع الباحثون بيانات 160 أماً مرضعة، ضمن دراسة طويلة الأمد.
وبحسب «مديكال إكسبريس»، وجدت الدراسة أن اللواتي يرضعن طبيعياً لمدة 6 أشهر على الأقل، لوحظ لديهن انخفاض في ضغط الدم وتعافي وزن الجسم، لمدة تصل إلى 3 سنوات بعد الولادة.
وقالت الدكتورة كلير روبرتس المشرفة على الدراسة: «هذه النتائج إيجابية بالنسبة للنساء اللواتي يعانين من مضاعفات الحمل، حيث سجلن انخفاضاً في ضغط الدم، وتحسين إجراءات الكولسترول لـ 3 سنوات بعد الولادة».
ويعني ذلك، أن الرضاعة الطبيعية تعمل على تحسين عوامل خطر التمثيل الغذائي لقلب المرأة بعد الولادة. وتحث توصيات منظمة الصحة العالمية على إرضاع الطفل حصرياً من حليب الثدي لمدة 6 أشهر، ما لم يكن هناك مانع طبي.
وأجريت الدراسة في جامعة ساوث أستراليا، وتتبع الباحثون بيانات 160 أماً مرضعة، ضمن دراسة طويلة الأمد.
وبحسب «مديكال إكسبريس»، وجدت الدراسة أن اللواتي يرضعن طبيعياً لمدة 6 أشهر على الأقل، لوحظ لديهن انخفاض في ضغط الدم وتعافي وزن الجسم، لمدة تصل إلى 3 سنوات بعد الولادة.
وقالت الدكتورة كلير روبرتس المشرفة على الدراسة: «هذه النتائج إيجابية بالنسبة للنساء اللواتي يعانين من مضاعفات الحمل، حيث سجلن انخفاضاً في ضغط الدم، وتحسين إجراءات الكولسترول لـ 3 سنوات بعد الولادة».
ويعني ذلك، أن الرضاعة الطبيعية تعمل على تحسين عوامل خطر التمثيل الغذائي لقلب المرأة بعد الولادة. وتحث توصيات منظمة الصحة العالمية على إرضاع الطفل حصرياً من حليب الثدي لمدة 6 أشهر، ما لم يكن هناك مانع طبي.